(٢) ن، م: الْوَاجِبُ وَالْمُسْتَحَبُّ.(٣) فِيهَا: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م) .(٤) الْحَدِيثُ سَبَقَ الْكَلَامُ عَلَيْهِ (ص [٠ - ٩] ٣٩ ت [٠ - ٩] ) . وَهُوَ مَرْوِيٌّ أَيْضًا فِي الْمُسْنَدِ (ط. الْمَعَارِفِ) فِي عِدَّةِ مَوَاضِعَ، انْظُرْ: ج [٠ - ٩] ، رَقْمُ ١٤٤٦، ١٦٠٩ ج [٠ - ٩] ، رَقْمُ ٤٢٨٦، ج [٠ - ٩] ٤ رَقْمُ ٧٧٨٣، وَلَمْ أَجِدْ هَذِهِ الرِّوَايَةَ. انْظُرْ شَرْحَ الْحَدِيثِ فِي فَتْحِ الْبَارِي ١٣(٥) أَئِمَّةِ: زِيَادَةٌ فِي (أ) ، (ب) .(٦) أَبُو عَبْدِ اللَّهِ سُفْيَانُ بْنُ سَعْدِ بْنِ مَسْرُوقِ بْنِ حَبِيبٍ الثَّوْرِيُّ الْكُوفِيُّ. كَانَ إِمَامًا فِي عِلْمِ الْحَدِيثِ وَغَيْرِهِ مِنَ الْعُلُومِ، وَهُوَ أَحَدُ الْأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِينَ. تُوُفِّيَ بِالْبَصْرَةِ سَنَةَ ١٦١، وَقِيلَ سَنَةَ ١٦٢. تَرْجَمَتُهُ فِي وَفَيَاتِ الْأَعْيَانِ ٢/١٢٧ - ١٢٨؛ شَذَرَاتِ الذَّهَبِ ١/٢٥٠ - ٢٥١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute