(٢) ن: عَبْدَ اللَّهِ، وَهُوَ خَطَأٌ.(٣) انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ فِيمَا سَبَقَ ١/١٢ (ت [٠ - ٩] ) . وَانْظُرْ تَرْجَمَتَهُ أَيْضًا فِي: تَهْذِيبِ الْأَسْمَاءِ وَاللُّغَاتِ لِلنَّوَوِيِّ (ط. الْمُنِيرِيَّةِ) ق [٠ - ٩] ، ج [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٨ - ٨٩ ; طَبَقَاتِ ابْنِ سَعْدٍ ٥/٩١ - ١١٦ ; الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ ج [٠ - ٩] ، ق [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٦ ; الْأَعْلَامِ لِلزِّرِكْلِيِّ ٧/١٥٢ - ١٥٣.(٤) أَوْرَدَ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ ٤/١٩٧١ - ١٩٧٢ فِي (كِتَابِ فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ، بَابُ ذِكْرِ كَذَّابِ ثَقِيفٍ وَمُبِيرِهَا) حَدِيثًا طَوِيلًا جَاءَ فِيهِ أَنَّ أَسْمَاءَ بِنْتَ أَبِي بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - قَالَتْ لِلْحَجَّاجِ: " أَمَا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَدَّثَنَا أَنَّ فِي ثَقِيفٍ كَذَّابًا وَمُبِيرًا، فَأَمَّا الْكَذَّابُ فَرَأَيْنَاهُ، وَأَمَّا الْمُبِيرُ فَلَا أَخَالُكَ إِلَّا إِيَّاهُ، قَالَ: فَقَامَ عَنْهَا وَلَمْ يُرَاجِعْهَا ". وَفِي الْمُسْنَدِ (ط. الْمَعَارِفِ) ٧/١٨ (حَدِيثُ رَقْمُ ٤٧٩٠) عَنِ ابْنِ عُمَرَ: " قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: إِنَّ فِي ثَقِيفٍ مُبِيرًا وَكَذَّابًا ". وَقَالَ النَّوَوِيُّ (شَرْحُ مُسْلِمِ ١٦/١٠٠) : " وَالْمُبِيرُ الْمُهْلِكُ ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute