(٢) أ، ب: وَعَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ. وَالْأَرْجَحُ أَنَّ الْمَقْصُودَ هُوَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ زَيْنِ الْعَابِدِينَ وُلِدَ سَنَةَ ٣٨ وَتُوُفِّيَ سَنَةَ ٩٤، وَهُوَ مِنْ سَادَاتِ التَّابِعِينَ. تَرْجَمَتُهُ فِي: وَفِيَّاتِ الْأَعْيَانِ ٢/٤٢٩ ; طَبَقَاتِ ابْنِ سَعْدٍ ٥/٢١١ - ٢٢٢ الْأَعْلَامِ لِلزِّرِكْلِيِّ ٥/٨٦.(٣) ن، م: الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ. وَهُوَ الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، كَانَ مِنْ سَادَاتِ التَّابِعِينَ وَأَحَدَ الْفُقَهَاءِ السَّبْعَةِ بِالْمَدِينَةِ وُلِدَ سَنَةَ ٣٧، وَاخْتُلِفَ فِي سَنَةِ وَفَاتِهِ وَقِيلَ سَنَةَ ١٠٧. . انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ فِي: وَفِيَّاتِ الْأَعْيَانِ ٣/٢٢٤ ; طَبَقَاتِ ابْنِ سَعْدٍ ٥/١٨٧ - ١٩٤ ; الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ ج [٠ - ٩] ، ق [٠ - ٩] ، ص ١١٨ ; نُكَتِ الْهِمْيَانِ لِلصَّفَدَيِّ، ص [٠ - ٩] ٣٠ ; الْأَعْلَامِ لِلزِّرِكْلِيِّ ٦/١٥.(٤) أ، ب: الْحَكَمِ بْنِ عُتْبَةَ ; ن، م: الْحَكَمِ بْنِ عُيَيْنَةَ، وَالصَّوَابُ مَا أَثْبَتُّهُ. وَسَبَقَ ذِكْرُهُ قَبْلَ صَفَحَاتِ (ص [٠ - ٩] ٠) تُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ سَنَةَ ١١٥. قَالَ ابْنُ إِدْرِيسَ: وَكَانَ الْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَ ثِقَةً فَقِيهًا عَالِمًا رَفِيعًا كَثِيرَ الْحَدِيثِ. انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ فِي: طَبَقَاتِ ابْنِ سَعْدٍ ٦/٣٣١ - ٣٣٢ ; الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ ج [٠ - ٩] ، ق [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٢٣ - ١٢٥ ; الْخُلَاصَةِ لِلْخَزْرَجِيِّ، ص [٠ - ٩] ٦. وَيَرَى ابْنُ حَجَرٍ (لِسَانِ الْمِيزَانِ ٢/٣٣٦) أَنَّهُ هُوَ الْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَ بْنِ النَّحَّاسِ وَيُرَدُّ قَوْلَ ابْنِ أَبِيَ حَاتِمٍ وَابْنِ الْجَوْزِيِّ بِأَنَّهُ غَيْرُ الْإِمَامِ الْمَشْهُورِ.(٥) ن، م: عَدَدَهُ.(٦) مِثْلَ: سَاقِطَةٌ مِنْ (أ) ، (ب) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute