(٢) سَبَقَ الْكَلَامُ عَلَى كُلٍّ مِنَ الْمُفِيدِ وَالْمُوسَوِيِّ وَالطُّوسِيِّ فِي هَذَا الْكِتَابِ ١/٥٨. وَانْظُرْ تَرْجَمَةَ الْمُفِيدِ أَيْضًا فِي: الرِّجَالِ لِلنَّجَاشِيِّ، ص [٠ - ٩] ١١ - ٣١٦ ; أَعْيَانِ الشِّيعَةِ لِلْعَامِلِيِّ (ط. بَيْرُوتَ، ١٩٥٩) ٤٦/٢٠ - ٢٦ ; الْفِهْرِسْتِ لِلطُّوسِيِّ (الطَّبْعَةِ الثَّانِيَةِ، النَّجَفِ ١٤٨٠/١٩٦١) ، ص [٠ - ٩] ٨٦ - ١٨٧ ; رِجَالِ الْعَلَّامَةِ الْحِلِّيِّ لِابْنِ الْمُطَهَّرِ (الطَّبْعَةِ الثَّانِيَةِ، النَّجَفِ، ١٣٨١/١٩٦١) ، ص [٠ - ٩] ٤٧ ; الْأَعْلَامِ لِلزِّرِكْلِيِّ ٧/٢٤٥. وَانْظُرْ فِي تَرْجَمَةِ الْمُوسَوِيِّ (الشَّرِيفِ الْمُرْتَضَى) أَيْضًا: أَعْيَانَ الشِّيعَةِ ٤١/١٨٨ - ١٩٧ ; الْفِهْرِسْتَ لِلطُّوسِيِّ، ص ١٢٥ - ١٢٦ ; رِجَالَ الْعَلَّامَةِ الْحِلِّيِّ، ص [٠ - ٩] ٤ - ٩٥ ; وَفِيَّاتِ الْأَعْيَانِ ٣/٣ - ٦، الْأَعْلَامِ لِلزِّرِكْلِيِّ ٥/٨٩. وَانْظُرْ فِي تَرْجَمَةِ الطُّوسِيِّ أَيْضًا: أَعْيَانَ الشِّيعَةِ ٤٤/٣٣ - ٥٢ ; رِجَالَ الْعَلَّامَةِ الْحِلِّيِّ، ص ١٤٨ مُقَدِّمَةَ كُلٍّ مَنْ: الْفِهْرِسْتِ، رِجَالِ الطُّوسِيِّ (ط. النَّجَفِ، ١٩٦١) بِقَلَمِ مُحَمَّدِ صَادِقْ آلِ بَحْرِ الْعُلُومِ ; الْأَعْلَامِ لِلزِّرِكْلِيِّ ٦/٣١٥.(٣) ن: الْهِشَامِيَّيْنِ ; م: الْقَاسِمِيَّيْنِ. وَالْمَقْصُودُ هِشَامُ بْنُ الْحَكَمِ وَهِشَامُ بْنُ سَالِمٍ الْجَوَالِيقِيُّ، وَسَبَقَ الْكَلَامُ عَلَيْهِمَا وَعَلَى مَذْهَبَيْهِمَا ١/٧١. وَانْظُرْ عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ أَيْضًا: الرِّجَالَ لِلنَّجَاشِيِّ، ص [٠ - ٩] ٣٨ ; لِسَانَ الْمِيزَانِ ٦/١٩٤ ; أَعْيَانَ الشِّيعَةِ ٥١/٥٣ - ٥٧ ; رِجَالَ الطُّوسِيِّ، ص ٣٢٩ - ٣٣٠، ٣٦٢. وَانْظُرْ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ الْجَوَالِيقِيِّ أَيْضًا: الرِّجَالَ لِلنَّجَاشِيِّ ص ٣٣٨ - ٣٣٩، أَعْيَانَ الشِّيعَةِ ٥١/٦٠ ; رِجَالَ الطُّوسِيِّ، ص ٣٢٩ - ٣٦٣.(٤) هَذَا: سَاقِطَةٌ مِنْ (أ) ، (ب) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute