(٢) أ، ب: مِنْهَا ثَلَاثَةً. وَقَدْ خَصَّصَ مُسْلِمٌ - رَحِمَهُ اللَّهُ - بَابَ ٤٧ وَهُوَ بَابُ ذِكْرِ الْخَوَارِجِ وَصِفَاتِهِمْ مِنْ كِتَابِ الزَّكَاةِ أَوْرَدَ فِيهِ الْأَحَادِيثَ مِنْ أَرْقَامِ: ١٤٢ - ١٥٣ فِي ج [٠ - ٩] ص [٠ - ٩] ٤٠ - ٧٤٦ ثُمَّ جَعَلَ بَابًا آخَرَ فِي نَفْسِ الْكِتَابِ بِعُنْوَانِ: بَابُ التَّحْرِيضِ عَلَى الْخَوَارِجِ (ص [٠ - ٩] ٤٦ - ٧٤٩) فِيهِ الْأَحَادِيثُ مِنْ رَقْمِ ١٥٤ إِلَى رَقْمِ ١٥٧، ثُمَّ أَفْرَدَ بَابًا ثَالِثًا بَعْدَهُ بِعُنْوَانِ: بَابٌ الْخَوَارِجُ شَرُّ الْخَلْقِ وَالْخَلِيقَةِ فِيهِ الْأَحَادِيثُ ١٥٨، ١٥٩، ١٦٠. وَأَمَّا الْبُخَارِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ - فَذَكَرَ حَدِيثًا عَنِ الْخَوَارِجِ ٤/١٣٧ (كِتَابُ الْأَنْبِيَاءِ، بَابُ قَوْلِ اللَّهِ - عَزَّ وَجَلَّ -: وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ) وَذَكَرَ بَعْدَ ذَلِكَ حَدِيثَيْنِ ٤/٢٠٠ - ٢٠١ (كِتَابُ الْمَنَاقِبِ، بَابُ عَلَامَاتِ النُّبُوَّةِ) .(٣) أ، ب: فِيهِمْ كَثِيرٌ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute