(٢) وَرَدَتِ الْعِبَارَةُ التَّالِيَةُ فِي كِتَابِ " الْإِبَانَةِ عَنْ أُصُولِ الدِّيَانَةِ " لِلْأَشْعَرِيِّ، بَابٌ فِي إِبَانَةِ قَوْلِ أَهْلِ الْحَقِّ وَالسُّنَّةِ، ص [٠ - ٩] ، ط. الْمُنِيرِيَةِ، بِدُونِ تَارِيخٍ، وَسَنُقَابِلُ نَصَّ " مِنْهَاجِ السُّنَّةِ " عَلَيْهَا وَعَلَى الطَّبْعَةِ الَّتِي حَقَّقَتْهَا الدُّكْتُورَةُ فَوْقِيَّة حُسَيْن مَحْمُود: ص ٧٠ - ٢٧١ دَارُ الْأَنْصَارِ: الْقَاهِرَةِ ١٣٩٧/١٩٧٧.(٣) الْإِبَانَةِ: لِأَنَّهُ.(٤) الْإِبَانَةِ: الْإِمَامُ الْفَاضِلُ وَالرَّئِيسُ الْكَامِلُ.(٥) ن: الَّذِي أَبَانَ بِهِ الْحَقَّ (بِسُقُوطِ لَفْظِ الْجَلَالَةِ) .(٦) الْإِبَانَةِ: وَرَفَعَ بِهِ الضَّلَالَ، وَأَوْضَحَ بِهِ الْمِنْهَاجَ (وَفِي نُسْخَةِ الدُّكْتُورَةِ فَوْقِيَّةَ: وَدَفَعَ) .(٧) الْعِبَارَةُ التَّالِيَةُ فِي الْإِبَانَةِ فِي أُصُولِ الْفَصْلِ السَّابِقِ (ص [٠ - ٩] ) بَعْدَ الْعُنْوَانِ مُبَاشَرَةً.(٨) الْإِبَانَةِ: فَإِنْ قَالَ لَنَا قَائِلٌ.(٩) الْإِبَانَةِ: " قَوْلَ الْمُعْتَزِلَةِ وَالْقَدَرِيَّةِ وَالْجَهْمِيَّةِ وَالْحَرُورِيَّةِ وَالرَّافِضَةِ وَالْمُرْجِئَةِ " ; ب، أ: سَقَطَتْ كَلِمَةُ " الْقَدَرِيَّةِ " ; ن، م: سَقَطَتْ كَلِمَةُ " الْمُرْجِئَةِ ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute