(٢) ب، أ: يَنْسُبُهُ(٣) ن، م، ع: وَلَا أَنْتَ(٤) وَرَدَ هَذَا الْحَدِيثُ بِأَلْفَاظٍ مُخْتَلِفَةٍ عَنْ عَدَدٍ مِنَ الصَّحَابَةِ كَأَبِي هُرَيْرَةَ وَعَائِشَةَ وَجَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ فِي: الْبُخَارِيِّ ٧/١٢١ (كِتَابُ الْمَرْضَى ; بَابُ تَمَنِّي الْمَرِيضِ الْمَوْتَ) ، ٨/٩٨، ٩٩ (كِتَابُ الرِّقَاقِ، بَابُ الْقَصْدِ وَالْمُدَاوَمَةِ عَلَى الْعَمَلِ) ; مُسْلِمٍ ٤/٢١٦٩ - ٢١٧١ (كِتَابُ صِفَاتِ الْمُنَافِقِينَ، بَابُ لَنْ يَدْخُلَ أَحَدٌ الْجَنَّةَ بِعَمَلِهِ) ; سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ ٢/١٤٠٥ (كِتَابُ الزُّهْدِ، بَابُ التَّوَقِّي عَلَى الْعَمَلِ) ; سُنَنِ الدَّارِمِيِّ ٢/٣٠٥ - ٣٠٦ (كِتَابُ الرِّقَاقِ، بَابُ لَا يُنْجِي أَحَدَكُمْ عَمَلُهُ) ; الْمُسْنَدِ (ط. الْمَعَارِفِ) ١٢/١٩٢ (رَقْمُ ٧٢٠٢) ، ١٣/٢١٨ (رَقْمُ ٧٤٧٣) وَهَذِهِ الرِّوَايَةُ الْأَخِيرَةُ هِيَ أَقْرَبُ الرِّوَايَاتِ لَفْظًا إِلَى الرِّوَايَةِ الْمَذْكُورَةِ هُنَا.(٥) ن: مَمَازَجِهِ ; م: مَمَاوِجِهِ، وَكِلَاهُمَا تَحْرِيفٌ.(٦) ع: وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ ; ن، م: وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ.(٧) ن، م: الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ.(٨) الْحَدِيثُ مَرْوِيٌّ عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي: الْبُخَارِيِّ ٤/١٦٧ (كِتَابُ الْأَنْبِيَاءِ، بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى " وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ ". .) ، ٨/١٦٩ (كِتَابُ الْحُدُودِ، بَابُ رَجْمِ الْحُبْلَى إِذَا زَنَتْ) ; سُنَنِ الدَّارِمِيِّ ٢/٣٢٠ (كِتَابُ الرَّقَائِقِ، بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَطْرُونِي) ، الْمُسْنَدِ (ط. الْمَعَارِفِ) ١/٢٢٢ (رَقْمُ ١٥٣) ، ١/٢٢٦ (رَقْمُ ١٦٤) ، ٢٩٩ (رَقْمُ ٣٣١) ، ٣٢٥ (رَقْمُ ٣٩١) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute