(٢) حديث كان اسم قوسه الكتوم وجعبته الكافور لم أجد له أصلا وقد تقدم في حديث ابن عباس أنه كانت له قوس تسمى السداد وكانت له كناية تسمى الجمع وقال ابن أبي خيثمة في تاريخه أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد من سلاح بني قينقاع ثلاثة قسى قوس اسمها الروحاء وقوس شوحط تدعى البيضاء وقوس صفراء تدعى الصفراء من سبع (٣) حديث كان اسم ناقته القصواء وهي التي يقال لها العضباء واسم بغلته الدلدل واسم حماره يعفور واسم شاته التي يشرب لبنها عينة تقدم بعضه من حديث ابن عباس عند الطبراني وللبخاري من حديث أنس كان للنبي صلى الله عليه وسلم ناقة يقال لها العضباء ولمسلم من حديث جابر في حجة الوداع ثم ركب القصواء والحاكم من حديث علي ناقته القصواء وبغلته دلدل وحماره عفير الحديث ورويناه في فوائد ابن الدحداح فقال حماره يعفور وفيه شاته بركة والبخاري من حديث معاذ كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير ولابن سعد في الطبقات من رواية إبراهيم بن عبد الله من ولد عتبة بن غزوان كانت منايح رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغنم سبعا عجوة وزمزم وسقيا وبركة ورشة وإهلال وأطراف وفي سنده الواقدي وله من رواية مكحول مرسلا كانت له شاة تسمى قمر (٤) حديث كانت له مطهرة من فخار يتوضأ منها ويشرب فيها الحديث لم أقف له على أصل (٥) حديث كان أحلم الناس تقدم (٦) حديث أتى بقلائد من ذهب وفضة فقسمها بين أصحابه الحديث أخرجه أبو الشيخ من حديث ابن عمر بإسناد جيد (٧) حديث جابر أنه كان يقبض للناس يوم حنين من فضة في ثوب بلال فقال له رجل يا نبي الله اعدل الحديث رواه مسلم