(٢) رواه مسلم رقم (٤٣٢)، والنسائي (٢/ ٩٠)، وأبو داود رقم (٦٧٤). (٣) التوقير: التبجيل، أي تعظيم العلماء، أي: بالعلوم الشرعية وآلاتها المطلوبة، وإن لم يكونوا من ذوي السن، لقوله تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}، والمراد: علماء السنة والجماعة، لما ورد من الوعيد في تعظيم ذي البدعة. (٤) قال ابن علان: " وظاهر تعبيره أنهم عند اجتماعهم يرتبون بترتيبهم في الذكر، فيقدم ذو العلم على ذي السن، وهو على من بعده " اهـ. من " الدليل " (٢/ ٢٠٥). (٥) قال ابن علان رحمه الله: (وإن كانوا هم ينبغي لهم أن لا يطلبوا رفعها تواضعًا، واتباعًا لحديث " كان - صلى الله عليه وسلم - يجلس حيث ينتهي به المجلس ") اهـ. من " دليل الفالحين " (٢/ ٢٠٥). (٦) " رياض الصالحين " مع " دليل الفالحين " (٢/ ٢٠٥). (٧) تقدم ص ٢٨٦.