وهذه الأبيات متوسطة الجودة إلا أنها طريفة الموضوع.
آثاره:
ديوان شعره:
ديوان شعره الكبير الحجم الواقع في ٣٨٠ صفحة المشتمل على شعره الرقيق بالنسبة لعصره، وهو مرتب على حروف المعجم طبع بمصر سنة ١٢٧٧هـ.
سفينة الملك ونفيسة الفلك:
وهو كتاب جليل اشتهر الشهاب به أودعه كثيرا من الموالي والموشحات والأهازيج، والأزجال التي يتغنى بها، وقد جدد بهذا الكتاب دارس الغناء العربي، "وافتتح مغالقه بعد إيصادها من عهد الأصبهاني، ومن سار على نهجه ممن جاء بعده، وأوضح معالمه وأبان ما استعجم من آياته، فكان فيه المبرز من بين أدباء المتأخرين والمعلم الأخير الذي لم يأت مثله إلى الآن١، وهو مرتب