للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فالواجبَ على مَن أراد لنفسه الفضيلةَ والسلامةَ والتمامَ والرِفعةَ أن يلزمَ هديَ النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ويتقيَّد بسنَّته، ويدع ما أحدثه المحدِثون وأنشأه المبطلون ممَّا لا أصل له ولا أساس إلاَّ اتِّباعُ الأهواء، والله المستعان وإليه المشتكى وهو حسبنا ونعم الوكيل.

<<  <  ج: ص:  >  >>