(٢) الأصل وأ: رؤيا. (٣) زيادة يقتضيها السياق. (٤) هل يعقل أن يكون نبي من أنبياء الله تعالى بهذا الشكل، ويعمل بهذا العمل، اللهم لا، ولا أريد أن أعلق بأكثر من هذا ففي الرد على مثل هذه الإسرائيلية سهل، وعدم التصديق بها يدركه كل مؤمن آمن بأنبياء الله تعالى على أنهم معصومون من الله تعالى عصمة لا يمكن أن تحدث معها مثل هذه الأعمال. والله أعلم. وينظر: قصة داود عليه السّلام وابتلائه في تعظيم قدر الصلاة ١/ ١٠٣ - ١٠٥. (٥) (إعزاز الذليل وإهانة)، مكرر في الأصل وك وأ. (٦) ينظر: تفسير غريب القرآن ٣٧٩، وزاد المسير ٧/ ١٩، والكشاف ٤/ ٨٨. (٧) ينظر: معاني القرآن للفراء ٢/ ٤٠٤، والبيان في غريب إعراب القرآن ٢/ ٢٦٣، وزاد المسير ٧/ ١٩. (٨) ينظر: تفسير السمعاني ٤/ ٤٣٥، والبيان في غريب إعراب القرآن ٢/ ٢٦٣، واللباب في علوم الكتاب ١٦/ ٤٠٦. (٩) تفسير الطبري ١٠/ ٥٦٩، وتفسير القرطبي ١٥/ ١٧٩.