(٢) يعني بذلك تشديد الصاد على قراءة مجاهد رحمه الله تعالى، وهي لا يُصَدَّعُونَ عَنْها، والتي أصلها (لا يتصدعون)، فأدغمت التاء في الصاد. ينظر: الكشاف ٤/ ٤٥٨. (٣) ينظر: تفسير غريب القرآن ٤٤٧، والمحرر الوجيز ١٤/ ٢٣٩ - ٢٤٠ (٤) ينظر: مشكل إعراب القرآن ٦٦٢، والبيان في غريب إعراب القرآن ٢/ ٣٤٦، والدر المصون ٦/ ٢٥٨. (٥) ينظر: تفسير غريب القرآن ٤٤/، ومعاني القرآن وإعرابه ٥/ ١١٢، والغريبين ٢/ ٥٦٢. (٦) معاني القرآن للفراء ٣/ ١٢٤ عن الكلبي، وتفسير غريب القرآن ٤٤٨، والغريبين ٤/ ١١٧٦ عن أهل التفسير. (٧) ينظر: زاد المسير ٧/ ٣٢٩، وتفسير البغوي ٨/ ١٢ عن الحسن، وعمدة الحفاظ ٢/ ٤٧٤ - ٤٧٥. (٨) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٤٣٨، والبخاري في الصحيح (باب ما جاء في صفة الجنة)، ومسلم في الصحيح (٢٨٢٦) من غير ذكر الآية، (٩) أخرجه مرفوعا إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم عبد الرزاق في المصنف ١١/ ٤١٧ ولم يذكر الآية، والترمذي في السنن (٣٢٩٢)، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. (١٠) الإبّان: الأوان والوقت المحدد، ويقال: كل الفواكه في إبانها، أي: في وقتها. ينظر: لسان العرب ١٣/ ٤. (١١) ينظر: تفسير السمرقندي ٣/ ٣٧٢، والكشاف ٤/ ٤٦٠، والبيضاوي ٥/ ١٧٩، (١٢) أخرجه أحمد في المسند ٣/ ٧٥، والترمذي في السنن (٢٥٤٠)، وابن حبان في صحيحه (٧٤٠٥)، وقال الترمذي: حديث غريب.