والبيهقي: السنن الكبرى ٩/ ٥٤ وفي إسناده ابن لهيعة خلط بعد احتراق كتبه سنة ١٧١ هـ. والرواية هنا ليست من طريق العبادلة عنه، وفي الإسناد أيضا محمد بن فليح صدوق يهم. ولكن قول موسى بن عقبة أخرجه الحاكم وأبو سعيد عبد الله بن محمد النيسابوري والبيهقي في الدلائل، وأما نقل البخاري عن موسى بن عقبة أنها سنة أربع فكأنه سبق قلم (انظر ابن حجر: فتح الباري ٧/ ٤٣٠). (٢) فتح الباري ٧/ ٤٣٠ ومغازي الواقدي ١/ ٤٠٤ وطبقات ابن سعد ٢/ ٦٣. (٣) زاد المعاد ٣/ ١٢٥ والذهبي: تاريخ الإسلام ٢/ ٢٧٥. (٤) صحيح مسلم ٨/ ١١٥ وفتح الباري ٨/ ٤٧١ - ٤٧٢. (٥) تاريخ الإسلام (المغازي) ١/ ٢٣٠. (٦) مغازي الواقدي ١/ ٤٠٤.