(٢) ص ٢٣٤، ٢٤٣، ٢٥٢. (٣) جاء في الأصل: (نعيم بن ثابت)، والصواب ما أثبته، وثابت بن نعيم كان قد بايع مروان بن محمد، ثم ولاه مروان فلسطين، ثم خلع مروان وتحالف مع اليمانية، فبعث مروان عسكرا إلى فلسطين فهزم ثابت وأسر جماعة من ولده، ثم تلطف له عامل مروان على فلسطين فأخذه وبعث به إلى مروان إلى دمشق فقتله وقتل بنيه بدمشق، يُنظر: تاريخ دمشق ١١/ ١٤٤. (٤) كذا في الأصل، ولعل المؤلف يريد أن هذه الترجمة أسندها عن ابن وهب المصري، وليس المراد أنه يروي عن ابن وهب، ومحمد بن شريح ترجم له ابن عساكر في تاريخه ٥٣/ ٢٤٥ وذكر أنه مصري قدم دمشق في وفد أهل مصر الذين قدموا لبيعة يزيد بن الوليد الناقص له ذكر في تاريخ ابن يونس، وأنه قتله حوثرة. (٥) ذكره ابن عساكر في تاريخه ٤٠/ ٥٣٦، وقال: (المصري، ولي الشرط بمصر في خلافة هشام بن عبد الملك حفص بن الوليد أمير مصر من قبل هشام، ووفد عقبة على يزيد بن الوليد يتبعه أهل مصر في نفر من وجوههم فيما ذكر أبو عمر محمد بن يوسف الكندي المصري، وذكر أيضا أن الحوثرة بن سهيل الباهلي أمير مصر من قبل مروان بن محمد قتل عقبة بن نعيم سنة ثمان وعشرين ومائة).