للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

* مُحمَّدُ بنُ عُمَيْرِ بنِ عُطَارِدٍ، حَدِيثُهُ: أنَّ النبيَّ كَانَ في نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابهِ.

* مُحمَّد السَّعْدِيُّ، حَدِيثُهُ في الصَّدَقَةِ، والمَعْرُوفِ، وبِحَدِيثه، أَظُنُّ إنَّهُ ابنُ عَطِيَّةَ.

* مُحمَّدُ بنُ صَفْوَانَ، وقِيلَ: صَفْوَانُ، وقِيلَ: عَبْدُ الله بنُ صَفْوَانَ، وقِيلَ: خَالِدُ بنُ صَفْوَانَ، وقِيلَ: ابنُ صَفْوَانَ الأَنْصَارِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الكُوَفَةِ، رَوَى عَنْهُ الشَّعْبِيُّ، صَاحِبُ الأَرْنَبَيْنِ، حَدِيثُهُ في الأَطْعِمَةِ (١).

* مُحمَّدُ بنُ صَيْفِيِّ الأَنْصَارِيُّ، رَوَى عَنْهُ الشَّعْبِيُّ، ويُقَالُ: إنَّهُ الأَوَّلُ، عِدَادَهُ في أَهْلِ الكُوفَةِ، قالَ ابنُ العَسَّالِ (٢): أَرَاهُمَا اثْنَانِ، لأَنَّ مُحمَّدَ بنَ صَيْفِيّ مِنْ بَنِي مَالِكِ بنِ الأَوْس، ومُحمَّدَ بنَ صفْوَان مِنْ بَنِي جُشَمَ بنِ الأَوْسِ، وقالَ الوَاقِديُّ: مُحمَّدُ بنُ صَيْفِيٍّ ممِّنْ نَزَلَ الكُوفَةَ، ومُحمَّدُ بنُ صَفْوَانَ آخَرَ نَزَلَ الكُوَفَةَ، حَدِيثُهُ في الأَطْعِمَةِ، وعَاشُورَاءَ، والذَّبَائِحِ، ولَيْسَ لَهُ رَاوٍ إلَّا الشَّعْبِيُّ.

* مُحمَّدُ بنُ عَدِيِّ بنِ رَبِيعَةَ بنِ سُوَاءةَ بنِ جُشَمَ، عِدَادَهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ، قِيلَ لَهُ: كَيْفَ سَمَّاكَ أَبُوكَ في الجَاهِليَّةِ؟.

* مُحمَّدُ بنُ سَعْدٍ، رَوَى عَنْهُ خَالِدُ بنُ أَبي خَالِدٍ، حَدِيثُهُ: (البَركَةُ في المُماسَحَةِ) (٣).

* مُحمَّدُ بنُ إسْمَاعِيلَ الأَنْصَارِيُّ، قالَ أَبِي رَحِمَهُ الله: أَرَاهُ إسْمَاعِيلُ بنُ


(١) قال ابن حجر في الإصابة ٦/ ١٦: (أخرج أحمد وأصحاب السنن وابن حبان والحاكم في صحيحيهما من طريق داود بن أبي هند عن الشعبي عنه أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم بأرنبين ذبحهما بمروة).
(٢) هو أبو أحمد محمَّد بن أحمد بن إبراهيم العسال الأصبهاني، الإِمام الحافظ المتقن المصنف، توفي سنة (٣٤٩) ينظر: طبقات المحدثين بأصبهان لأبي الشيخ ٤/ ٢٢٧.
(٣) المماسحة، قال المناوي في فيض القدير ٣/ ٢٢٠: (المراد المصافحة عند ملاقاة الإخوان ونحو ذلك) وقد وهم المناوي رحمه الله حينما عزى الحديث إلى محمَّد بن سعد، وظن أنه صاحب الطبقات، وليس كذلك، وإنما هو محمَّد بن سعد صاحب الترجمة، وقد روى حديثه أبو داود في المراسيل.