للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

ثَابِت بنِ قَيْسٍ، حَدِيثُهُ جَاءَني: (جِبريلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ).

* مُحمَّدُ بنُ أَسْلَمَ بنِ بُجْرَةَ الأَنْصَارِيُّ، لَهُ رُؤْيَةٌ، ولأَبيهِ صُحْبَةٌ، حَدِيثُهُ: (مَنْ هَبَطَ مِنْكُم إلى هَذِه فلَا يَرْجِعُ إلى أَهْلِهِ حَتَّى يَرْكَعَ في هَذا المَسْجِدِ رَكْعَتَينِ).

* مُحمَّدُ بنُ إيَاسِ بنِ البُكَيْرِ، لَهُ إدْرَاكٌ، ولَا يُعْرفُ لَهُ رِوَايةٌ.

* مُحمَّدُ بنُ عُلْبَةَ القُرَشِيُّ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ هُبَيْبِ بنِ مُغَفِّلٍ في جَرِّ الإزَارِ خُيَلَاءَ.

* مُحمَّدُ بنُ بَشِيرٍ الأَنْصَارِيُّ، وَالِدُ يَحْيَى، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ خُرَيمِ بنِ أَوْسٍ الطَّائِي، والشَّيْمَاءَ بنتِ بُقَيْلَةَ الأَزْدِيَّةِ، حَدِيثُهُ: (إذا أَرَادَ الله عَزَّ وَجَلَّ بِعَبْدٍ هَوَانًا أَنْفَقَ مَالَهُ في البُنْيَانِ).

* مُحمَّدُ بنُ كَعْبِ بنِ مَالِكٍ الأَنْصَارِيُّ، أَخُو عَبْدِ الله، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ أَبي أُمَامَةَ إيَاسِ بنِ ثَعْلَبَةَ: (مَنْ حَلَفَ عَلَى مَالٍ آخرَ فَاقْتَطَعَهُ).

* مُحمَّدُ بنُ عَاصِمِ بنِ ثَابِتٍ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثٍ، وقَدْ تَقَدَّمَ في الأَوْلَادِ (١).

* مُحمَّدُ بنُ الشَّرِيدِ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثٍ أَبي هُرَيْرَةَ، حَدِيثُهُ في الرَّقَبَةِ المُؤْمِنَةِ.

* مُحمَّدُ بنُ أَبي سُفْيَانَ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ أَبي هِنْدٍ وإسْلَامهِ، وشَهَادَةِ أَبي بَكْرٍ، وعُمَرَ، وعُثْمَانَ، وعَلِيٍّ، ومُحمَّدِ بنِ أَبي سُفْيَانَ.

* مُحمَّدُ بنُ أَبي عَمِيرَةَ، حَدِيثُهُ في ثَوَابِ الطَّاعَةِ.

* مُحمَّدُ بنُ عَطِيَّةَ أَبو عُرْوَةَ، وقِيلَ: عُرْوَةُ بنُ مُحمَّدٍ، حَدِيثُهُ في الصَّدَقَةِ، والمَعْرُوفِ، والتَّزْوِيْجِ.


(١) تقدم في أول الكتاب، ولكنه لم يصلنا بسبب السقط الذي أصاب النسخة التي في حوزتنا.