ظَنَنْتُ، أَو قَدْ عَرَفْنا أنَّهُ سُتُصِيبَنا بَعْدُ الحَزُونَةُ (١).
حَدِيثُهُ في السَّيْلِ.
* حَزْمُ بنُ أَبِي كَعْبٍ الأَنْصَارِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ، حَدِيثُهُ في إمَامَةِ مُعَاذٍ.
* حَرْملَةُ بنُ عَمْرو الأَسْلَمِيُّ، وَالِدُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، حَدِيثُهُ في حَجَّةِ الوَدَاعِ.
* حَرْمَلَةُ بنُ عَبْدِ الله بنِ أَوْسٍ العَنْبَرِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ البَصْرَةِ، حَدِيثُهُ في الصَّلَاةِ بِغَلَسٍ.
* حَرْمَلَةُ بنُ زَيْدٍ الأَنْصَارِيُّ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ عَبْدِ الله بنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُمَا.
* حَدْرَدُ بنُ أَبي حَدْرَدٍ الأَسْلَمِيُّ أَبو خِرَاشٍ، عِدَادُهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ، حَدِيثُهُ في الهِجْرَةِ عَنْ أَخِيه كَسَفْكِ دَمِهِ.
* حَبْحَابٌ، أَبو عَقِيلٍ الأَنْصَارِيُّ، حَدِيثُهُ في تَفْسِيِر: {الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ} [سورة التوبة:٧٩].
* حَنَشٌ أَبو المُعْتَمَرِ، حَدِيثُهُ في الصَّلَاةِ عَلَى الجَنَازَةِ والمِجْمَرِ مَعَهَا.
* حُذَيْفَةُ بنُ أَسِيْدٍ، أَبو سَرِيْحَةَ الغِفَارِيُّ، نَزَلَ الكُوفَةَ، حَدِيثُهُ في بَعْثِ النَّارِ، والسَّعَادَةِ، والشَّقَاوَةِ.
* حُذَيْفَةُ بنُ عُبَيْدٍ المُرَادِيُّ، لَهُ ذِكْرٌ في قَضَاءٍ لِعُمَرَ بنِ الخَطَّابِ رَضِىَ الله عنهُ، لا يُعْرَفُ لَهُ رِوَايةٌ.
* حُذَيْفَةُ البَارِقيُّ، لَهُ إدْرَاكٌ، وَهُو يُحَدِّثُ عَنْ جُنَادَةَ الأَزْدِيِّ.
(١) رواه ابن منده في المعرفة ١/ ٤٠٣ بإسناده إلى عمرو بن يحيى بن سعيد بن العاص الأموي المكى به، ورواه البخاري (٥٧٢٢) بإسناده إلى سعيد بن المسيب به.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute