للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* وأَعْطَى عُصَيْمَ بنَ الحَارِثِ المُحَارِبِيَّ [المَجْمَعَةَ] مِنْ رَاكِسٍ، وكَتَبَ الأَرْقَمُ (١).

* وأَعْطَى حُصَيْن بنَ أَوْسٍ السُّلَمِيَّ، وقِيلَ: الأَسْلَمِيّ الفُرُعِيَتَيْنِ، وذَاتَ أَعْشَاشٍ، وكَتَبَ عَلِيٌّ (٢).

* وأَعْطَى بَنِي شَمْخٍ مَا أَخْطُوا مِنْ صُفَيْنَةَ ومَا حَرَثُوا، وكَتَبَ العَلَاءُ بنُ عُقْبَةَ (٣).

* وأَعْطَى بَنِي جَعَالِ بنِ رَبِيعَةَ بنِ زَيْدِ الجُذَامِيِّينَ [إرَمَ] (٤)، وكَتَبَ الأَرْقَمُ، وأَظُنُّ أنَهُ ابنُ الأَرْقَمِ.

* وأَعْطَى اللَاحِبَ فَالِسًا، وكَتَبَ الأَرْقَمُ (٥).

* وأَعْطَى [رَاشدَ] (٦) بنَ عَبْدِ رَبٍّ السُّلَمِيَّ غُلْوَتَيْنِ بِسَهْمٍ، وغُلْوَةٍ بِحَجَرٍ بِرُهَاطٍ، وكُتَبَ خَالِدُ بنُ سَعِيدٍ (٧).

* وأَعْطَى عَوْسَجَةَ بنَ حَرْمَلةَ الجُهَنِيَّ، مِنْ ذِي المَرْوَةَ ما بينَ بَلْكَثَةَ إلى


(١) جاء في الأصل (المحمة) والصواب ما أثبته كما قال العلامة حمد الجاسر في تعليقاته على كتاب الأماكن ١/ ٤٥٣، وقال: المقصود مجمعة سيل ذلك الوادي، وراكس -وتصحف في بعض المصادر إلى رامس- واد عن يسار طريق الحج الزبيدي بعد مجاورة منهل ماوان إلى مكة.
(٢) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٦٧.
(٣) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٧٢، وياقوت في معجم البلدان ٣/ ٤١٥، وصفينة -بضم الصاد وفتح الفاء- قرية بالحجاز لا تزال قائمة ذات سكان وزراعة وهي في منطقة المهد، كما قال العلامة حمد الجاسر رحمه الله في تعليقاته على كتاب الأماكن ١/ ٦٠٤.
(٤) جاء في الأصل: (أرق) وهو خطأ، وهو موضع من ناحية الشام، يعرف الآن باسم رُم، وهو من بلاد الأردن مما يلي الحجاز، ينظر كتاب الأماكن وحاشيته ١/ ٦٣.
(٥) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٧٤.
(٦) جاء في الأصل: (أسد)، وهو خطأ، وينظر ترجمته في الإصابة ٢/ ٤٣٤.
(٧) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٣٠٧، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٤/ ٣٢٩، ورهاط -بضم أوله وآخره طاء مهملة- وهو واد بالقرب من عسفان على خمسة وثمانين كيلا من مكة شمالا، ينظر: معجم البلدان ٣/ ١٠٧ والمعالم الأثيرة ص ١٣٠.