للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[الظَّبْيةِ] (١) إلى الحَدِّ، حَتَّى القِبْلَةَ (٢)، وكَتَبَ العَلَاءُ بنُ عُقْبَةَ.

* وأَعْطَى بَنِي [الجَرْمَزِ] (٣) بنِ رَبِيعَةَ ما أَسْلَمُوا عَلَيْهِ مِنْ بِلَادِهِم، وكَتَبَ المُغِيرَةُ.

* وأَعْطَى بَنِي قُرَّةَ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ نَجِيحٍ النَّهْكِيِّينَ المُظَلَّلَةَ كُلَّهَا أَرْضَهَا ومَاءَهَا وسَهْلَهَا وجَبَلَها، وكَتَبَ مُعَاويةُ (٤).

* وأَعْطَى عبَّاسَ بنَ مِرْدَاسٍ السُّلَمِيَّ مِدْفُورَانَ، وكَتَبَ العَلَاءُ بنُ عُقْبَةَ (٥).

* وأَعْطَى عَدَّاءَ بنَ خَالِدٍ ومَنْ تَبِعَهُ مِنْ عَامِرٍ مَا بَينْ المُضْبَاعةِ إلى الزَّجِّ ولِوَانَةَ، وكَتَبَ خَالِدُ بن سَعِيدٍ (٦).

* وأَعْطَى هَوْذَةَ بنَ نُبَيْشَةَ السُّلَمِيَّ، ثُمَّ مِنْ بَنِي عُصَيَّةَ ما حَوَى الجَفْرُ كُلُّه (٧).

* وأَعْطَى سَلَمَةَ بنَ مَالِكٍ السُّلَمِيَّ، ثُمَّ مِنْ بَنِي جَارِيةَ [مَا بَينْ الحَنَاظِلِ إلى ذَاتِ الأَسَاوِدِ، وقِيلَ: الحُنَاطِي] (٨).


(١) جاء في الأصل: (الصعبة)، وهو خطأ، وهو موضع في ديار جهينة، وأما ذو المروة فهو موضع قريب من ينبع، وبلكثة أو بلاكث فهو قارة عظيمة فوق ذي المروة، وينظر: الأماكن للحازمي ٢/ ٦٤٢، والنهاية لابن الأثير ٣/ ٣٤٤، ومعجم البلدان ٤/ ٥٨.
(٢) كذا في الأصل: (حتى الحد إلى القبلة) وجاء في كتاب الأماكن للحازمي: (إلى الجعلات إلى جبل القبلة).
(٣) جاء في الأصل: (الحر) وهو خطأ، والتصويب من طبقات ابن سعد ١/ ٢٧٢.
(٤) كذا جاء في الأصل، وجاء في طبقات ابن سعد ١/ ٢٦٧: (وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم لبني قرة بن عبد الله بن أبي نجيح النبهانيين أنه أعطاهم المظلة كلها أرضها وماءها وسهلها وجبلها حمى يرعون فيه مواشيهم، وكتب معاوية) ولم أجد النص في موضع آخر.
(٥) كذا جاء في الأصل (مدفوران) وجاء طبقات ابن سعد ١/ ٢٧٣ (مدفوا)، وفي البداية والنهاية ٨/ ٣٥٢ (مدفورا) وفي معجم البلدان ٤/ ٤٤٩ (مدفار) وهي موضع من بلاد بني سليم أو هذيل.
(٦) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٧٣.
(٧) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٧٣.
(٨) ما بين المعقوفتين ألحقه الناسخ في الحاشية.