كانت العرب جميعا في الجاهلية يسمون الأوس والخزرج جميعا الخزرج. [٢] صبح الأعشى للقلقشندي. وفي دائرة المعارف الاسلامية: أوس بن حارثة بن ثعلبة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن امرئ القيس ابن ثعلبة بن مازن بن عبد الله بن الأزد. وقال الجوهري في الصحاح ج ١ ص ٤٤٣: أوس بن قيلة أخو الخزرج (قيلة اسم أمهم) وقال الأصفهاني في الأغاني ج ٣ ض ٣٩: الأوس بن حارثة بن ثعلبة ابن عمرو بن عامر وأمه قيلة بنت جفنة من قضاعة. [٣] وفي دائرة المعارف الاسلامية: انهم ينقسمون الى خمسة أفخاذهم: عمرو بن عوف، النبيت، جشم، مرة، وامرؤ القيس. [٤] راجع منازلهم في خلاصة الوفا بأخبار دار المصطفى للسمهودي ص ٨٥ و ٨٦ [٥] الأغاني ج ٣ ص ٢٤ و ٢٥ وانظر خبر بعض هذه الحروب بينهما في الأغاني ج ١٥ ص ١٥٤، ١٥٥، ١٥٦، ١٥٧ وج ١٦ ص ١٦. [٦] بعاث موضع في نواحي المدينة كانت به وقايع بين الأوس والخزرج في الجاهلية. [٧] الحديقة: قرية من أعراض المدينة في طريق مكة.