للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

على المعرفة، ويمرّ الرجلُ بالمسجد حتى يخرج منه لا يركع في لله ركعتين، ويصير أعرابيًّا رثَّ الهيئة بعد الهجرة، وأن يتطاول العُراةُ الحُفاةُ في بيوت المدر، ويصير الشيخُ يريد الغلامَ بين الخافقين".

في الأول من حديث المعتمر بن سليمان، والأول من فوائد أبي زرعة الدمشقي (١).

٢٩٧٥ - وحديثه: "بين يدي الساعة: تسليمُ الخاصّة، وفشوّ التجارة حتى تُعين المرأةُ زوجَها". في الأول من أبي بكر بن الهيثم الأنباري (٢).

٢٩٧٦ - حديث معاوية: "إنّه لم يبقَ من الدنيا إلّا بلاءٌ وفتنةٌ". في مشيخة ابن الآبنوسي (٣).

٢٩٧٧ - حديث أمّ سلمة: "لا إله إلّا الله ماذا أُنزِل من الفتن، وماذا فُتح من الخزائن، أيقظوا صواحبَ الحجرات، فرُبَّ كاسية في الدنيا عارية يومَ القيامة".


(١) أخرج نحوه الطيالسي في المسند (١/ ٣٠٩/ ٣٩٣)، والحاكم (٤/ ٤٤٦).
(٢) الجزء الأول من حديث أبي بكر محمد بن جعفر بن محمد بن الهيثم الأنباري البندار (ق ٢٠/ أ - مجموع ٧٥)، قال: حدثنا جعفر، قال: ثنا محمد بن سابق، قثنا بشير بن سلمان أبو إسماعيل عن سيار، عن طارق قال: كنا مع عبد الله فروى عن النبي ، فذكره. ورواه أحمد (٦/ ٤١٥ - ٤١٦/ رقم: ٣٨٧٠)، عن أبي أحمد الزبيري عن بشير بن سلمان، والحاكم (٤/ ٩٨)، لأبي نعيم عن بشير، وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
(٣) المشيخة (٢/ ٤٣ - ٤٤/ رقم: ١٥٠).