للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

باب تكون الدنيا عند لُكَع بن لُكَع -وهو: العبدُ، أو اللئيم الحمق (١) -

٣١٩٦ - أخبرنا ابن أبي الهيجاء، أنا البكري، أنا عبد المعزّ، أنا ابن الفُضَيْل، أنا مُحلّم، أنا الخليل، أنا السرّاج، ثنا قُتَيْبَة، ثنا عبد العزيز، عن عَمْرو، عن عبد الله الأنصاري، عن حذيفة بن اليمان: أنّ رسول الله قال:

"لا تقومُ الساعةُ حتى يكون أسعدُ الناس في الدنيا لُكَع بنُ لُكَع" (٢).

هو في جزء أبي شُعَيْب -رواية الآجرّي-، وحديث ابن أبي صابر (٣).

روي من حديث أبي ذرّ، في جزء كامل بن طلحة (٤).

ومن حديث أبي بُرْدة، في موافقات أبي نعيم (٥).

ومن حديث أمّ سلمة، في ترجمة (عَيْصاء) من تاريخ البخاري (٦).

ومن حديث عُمَر بن الخطّاب، في مسائل أبي عُبَيْد لأبي داود في أهل الرقّة (٧).


(١) انظر: النهاية (٤/ ٢٦٨).
(٢) الرواية من حديث قتيبة -رواية الفضيلي-.
(٣) وهو في المسند (٣٨/ ٣٣٣ - ٣٣٤/ رقم: ٢٣٣٠٣)، والترمذي (رقم: ٢٢٠٩)، لإسماعيل بن جعفر عن عمرو بن أبي عمرو مولى المطّلب.
(٤) وهو في المعجم الأوسط (رقم: ٣٠٧٦)، ولفظه: "لا تقوم الساعة حتى يغلب على الدنيا لكع بن لكع". قال في المجمع (٧/ ٣٢٦): "ورجاله وُثِّقوا، وفي بعضهم ضعف".
(٥) وهو في المسند (٢٥/ ١٥٢/ رقم: ١٥٨٣١)، والمعجم الكبير (٢٢/ ١٩٥/ رقم: ٥١٢).
(٦) التاريخ الكبير (٧/ ٩٦). وهو في المعجم الأوسط (رقم: ٨٦٤٣).
(٧) سؤالات أبي عبيد الآجري للإمام أبي داود السجستاني (رقم: ١٨٢٥).