للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

ذكر الكسوف، رواه أبو حاتم بن حبّان (١).

٣٣٧٢ - حديث أبي ذرّ: "لقد تركَنا رسول الله ، وما طائرٌ يُقلِّبُ حاجتَه في السماء إلّا وهو يذكرُ منه علمًا". في الأول من حديث ابن أخي ميمي (٢)، والسابع من الأفراد للدارقطني (٣)، والسابع من حديث سفيان بن عيينة (٤)، ومسند أبي داود الطيالسي (٥)، وجزء عبّاس الترقفي (٦)، وأواخر الزهد لوكيع (٧).

٣٣٧٣ - حديث أبي زيد عَمْرو بن أَخْطَب: "صلّى بنا رسول الله الفجرَ، ثم صعد المنبرَ، فخطبنا حتى حضرت الظهر، ثم نزل فصلّى، ثم صعد المنبر، فخطبنا حتى غربت الشمس، فأخبرنا بما كان وبما هو كائنٌ، فأعلمُنا أحفظُنا". رواه مسلم (٨)، وابن حبّان (٩).


(١) صحيح ابن حبان (١٤/ ٣٤٣ - ٣٤٤/ رقم: ٦٤٣٢).
(٢) فوائد ابن أخي ميم الدقاق (رقم: ٨٠)، لأبي الطفيل عن أبي ذر.
(٣) أطراف الغرائب (٢/ ٢٠٢/ رقم: ٤٦٨٧) للربيع بن خثيم عن أبي ذر، و (٢/ ٢٠٧/ رقم: ٤٧١٢) لأبي الطفيل عنه.
(٤) ومن طريقه: ابن حبان (١/ ٢٦٧/ رقم: ٦٥) والبزار (٩/ ٣٤١/ رقم: ٣٨٩٧)، والطبراني (٢/ ١٥٥/ رقم: ١٦٤٧)، لأبي الطفيل عنه.
(٥) مسند الطيالسي (١/ ٣٨٥/ رقم: ٤٨١)، لمنذر الثور عن أصحاب له عنه.
(٦) حديث عباس الترقفي (رقم: ٩٢)، لمنذر الثوري عن أشياخ لهم عنه.
(٧) الزهد (٥٢٢)، لمنذر الثوري عنه. وهذه الرواية مرسلة، فإن منذرًا الثوري لم يدرك أبا ذر، وهي التي صوّبها الدارقطني في العلل (٦/ ٢٩٠).
(٨) صحيح مسلم (رقم: ٢٨٩٢).
(٩) صحيح ابن حبان (١٥/ ٩/ رقم: ٦٦٣٨).