كتاب صفات رب العالمين - ت تمالت

قتل عثمان سنة خمس وثلاثين - ج: 4 - ص: 1844

في الأول من حديث ابن البَخْتَري (١).

وروي من حديث جابر، في الأول من فضائل بني هاشم (٢).

وروي من حديث كعب بن عجرة، في جزء الثوري للبكّائي، ورابع عشري البِشْرانيّات (٣)، وثاني جامع معمر (٤)، وجزء خفاجة، ورابع ابن السمّاك (٥)، وثالث مشيخة الفسوي.

٣٤٩٤ - وحديث ضبّة بن محصن، عن أمّ سلمة: "يكون أمراء، فتعرفون وتُنكِرون، فمن أنكر برئ، ومن كره فقد سلِم، ولكن من رضي وتابع فأولئك مع المُهلَكين". رواه مسلم (٦). في رابع عشر ابن البَخْتَري، وثاني حديث الأصمّ (٧). وروي من حديث أبي هريرة، في المنتقى من الأول من حديث أبي الحسن المزكّي (٨).

---

(١) وهو بنحوه من هذا الطريق فى المسند (٣٨/ ٢٩٥ - ٢٩٦/ رقم: ٢٣٢٦٠).
(٢) الجزء الأول من فضائل بني هاشم وغير ذلك لأبي الحسن علي بن معروف البزاز (ق ١٦٣/ ب = مجموع ١٠٣)، ولفظه: "يا كعب بن عجرة أعيذك بالله من إمرة السفهاء" قال: "أمراء يكونون بعدي، من دخل عليهم فصدّقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم، فأولئك لست منهم وليسوا مني".
(٣) أمالي ابن بشران (٢/ ١٧٩/ رقم: ١٢٩٨).
(٤) جامع معمر (١١/ ٣٤٥/ رقم: ٢٠٧١٩).
(٥) الجزء الأول من الرابع من حديث أبي عمرو ابن السماك (ق ١٠٣/ ب - ١٠٤/ أ - مجموع ٦٣).
(٦) صحيح مسلم (رقم: ١٨٥٤).
(٧) مجموع مصنفاته (رقم: ١١٧).
(٨) هو في مسند أبي يعلى (١٠/ ٣٠٨/ رقم: ٥٩٠٢)، وصحيح ابن حبان (١٥/ ٤١/ رقم: ٦٦٥٨).