(٢) ما بين المعقوفتين ساقط من ط وز. (٣) في ط وز: "هو جمع". (٤) فى ط: "لأنه". (٥) في ط: "أفعال". (٦) يقول ابن يعيش في شرح المفصل: اعلم أن جمع الجمع ليس بقياس فلا يجمع كل جمع وإنما يتوقف عندما جمعوه من ذلك ولا يتجاوز إلى غيره؛ وذلك لأن الغرض من الجمع الدلالة على الكثرة وذلك يحصل بلفظ الجمع فلم يكن بنا حاجة إلى جمع ثان، وقال سيبويه: اعلم أنه ليس كل جمع يجمع كما أنه ليس كل مصدر يجمع كالأشغال والحلوم. وقال أبو عمر الجرمي: لو قلنا في أفلس: أفالس، وفي أكلب: أكالب، وفي أدل: أدال لم يجز؛ فإذًا جمع الجمع شاذ. انظر: شرح المفصل ٥/ ٧٤. (٧) في ط: "لا أنه"، وفي ز: "لاء". (٨) "فيه" ساقطة من ز. (٩) المثبت من ط وز، وفي الأصل: "النواهي". (١٠) في ز: "فيه".