(٢) "عقيب" في ز. (٣) ساقط من ز. (٤) "لاشتراط" في ز. (٥) هذا الصنيع يسلكه المؤلف في بعض الأبواب والفصول، ويكون غالبًا عندما توجد علاقة ما بين الفصلين أو البابين. وقد أشار لهذه العلاقة بعض أهل العلم، انظر: المستصفى ٢/ ١٨٢، والروضة ٢٥٩، وانظر: المسطاسي ص ١٣. (٦) "أن" في ز. (٧) اللغوية: كقولك: أكرم بني تميم إن جاءوا، والعقلية: كالحياة شرط للعلم، والشرعية: كالطهارة شرط للصلاة، والعادية: كنصب السلم لصعود السطح، والمخصص الذي يعنيه الأصوليون عند ذكرهم للشرط مع المخصصات الأخرى - من الاستثناء، والصفة، والغاية وغيرها - هو الشرط اللغوي، والذي يعنون عند تعريفهم للشرط اصطلاحًا بقولهم: ما يلزم من عدمه العدم، ولا يلزم من وجوده =