انظر: صحيح البخاري كتاب الصلاة، باب إذا دخل المسجد فليركع ركعتين (١/ ٨٩). وأخرجه الدارمي في سننه عن أبي قتادة في كتاب الصلاة، باب الركعتين إذا دخل المسجد (١/ ٣٢٤). وأخرجه الإمام أحمد في المسند عن أبي قتادة (٥/ ٢٩٥). (٢) المثبت بين المعقوفتين من ط وز، ولم يرد في الأصل. (٣) المثبت من ط وز، وفي الأصل: "الصباح". (٤) في شرح المعلقات: "منك". (٥) هذا البيت من قصيدة لامرئ القيس، ومطلعها: قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل ... بسقط اللوى بين الدخول فحومل قوله: "ألا انجلي" الانجلاء: الانكشاف، يقال: جلوته فانجلى، أي: كشفته فانكشف، قوله: "بأمثل" الأمثل: الأفضل، يخاطب الشاعر الليل فيقول: أيها الليل الطويل انكشف وتنح بصبح، أي: لينزل ظلامك بضياء من الصبح، ثم قال: وليس الصبح بأفضل منك عندى؛ لأني أقاسي الهموم نهارًا كما أعانيها ليلاً. انظر: ديوان امرئ القيس ص ٨, وشرح المعلقات السبع لأبي عبد الله الزوزني ص ٢٨. (٦) في ز: "هذا". (٧) انظر هذه المعاني في: الإبهاج شرح المنهاج ٢/ ١٦ - ٢١, المدخل إلى مذهب الإمام أحمد ص ١٠١، ١٠٢، المحصول ج ١ ق ٢ ص ٥٧ - ٦١.