(٢) انظر هذه المسألة في: شرح التنقيح للقرافي ص ٢٢١، شرح التنقيح للمسطاسي ص ١١٨، التوضيح شرح التنقيح لأحمد حلولو ص ١٩٠، مختصر ابن الحاجب ٢/ ١٢٨، المحصول ج ١ ق ٣ ص ٢٠٣، الإحكام للآمدي ٢/ ٢٨٠، جمع الجوامع ١/ ٤٢٢، نهاية السول ٢/ ٣٧٢، ٣٧٣، شرح الكوكب المنير ٣/ ٢٥٤، ٢٥٥، المسودة ص ١٣٣، مختصر البعلي ص ١١٦، تيسير التحرير ١/ ٢٥٧، فواتح الرحموت ١/ ٢٨٣، إرشاد الفحول ص ١٣٣. (٣) آية رقم ٥٦، ٥٧ من سورة آل عمران. (٤) انظر: المصادر السابقة. (٥) في ط: "موسى". (٦) في ز: "وبين غيره"، وفي ط: "وبين غيرهم". (٧) وذكر أحمد حلولو قولًا آخر، وهو: أنه يعم إلا أن يعارضه عام آخر لم يقصد به المدح أو الذم. ومثاله قوله تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (٢٩) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ} (٢٩، ٣٠ سورة المعارج)، فهذا اللفظ في ملك اليمين لا يعم إباحة وطء كل ما ملكت يمينه حتى الأختين؛ لأنه عارضه عام آخر، وهو قوله تعالى: =