(٢) "تسمعون" في الأصل. (٣) "ولأجل" في ز. (٤) هذا إذا كانت امتناعية وهي التي للتعليق بالماضي، أما إذا كانت للتعليق بالمستقبل كـ "إن"، فإنها يليها المضارع والماضي ويكونان للمستقبل كما سبق بيانه. (٥) "خصائص إن" في ز. (٦) انظر: شرح الكافية الشافية ٣/ ١٦٣٥، وأوضح المسالك ٤/ ٦٦، وشرح ابن عقيل ٢/ ٣٠٤، والأشموني ٤/ ٤٠. (٧) سورة النساء آية رقم ٦٤، وتمامها: {جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا الله وَاسْتَغفرَ لَهُمُ الرَّسول لوَجدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رحِيمًا}. (٨) سورة الحجرات آية رقم ٥، وتمامها: {لَكانَ خيْرًا لَّهُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رحِيمٌ}. (٩) سورة النساء آية رقم ٦٦، وتمامها: {وَأَشَدَّ تَثبِيتًا}. (١٠) ساقط من ز.