(٢) انظر المراجع في الصفحة السابقة في تعليق رقم (٦). فال في الفواتح: هو الأوفق بمذهبنا؛ لأن مقابلة الجمع بالجمع تقتضي انقسام الآحاد على الآحاد. (٣) من أنفع كتب ابن العربي، أتى فيه بآيات الأحكام مرتبة في كل سورة، ثم شرحها واستخرج ما فيها من أحكام، وقد تعرض فيه لخمسمائة آية متعلقة بأحكام المكلفين، اعتمد فيه على اللغة والسنة ووازن فيه بين المذاهب، طبع أولاً بمكتبة السعادة، ثم حققه علي البجاوي وطبعته دار الفكر، انظر: مقدمة المحقق ١/ ٨، وكشف الظنون ١/ ٢٠. (٤) سورة البقرة آية رقم ٣٥. (٥) انظر: أحكام القرآن لابن العربي ١/ ١٦. (٦) "وجوده" في ز. (٧) انظر: المعتمد ١/ ٢٥٩، والمحصول ١/ ٣/ ٩٤ - ٩٦، وإحكام الآمدي ٢/ ٣١٠، ٣١١، والعضد على ابن الحاجب ٢/ ١٤٥، ونهاية السول ٢/ ٤٤٠، وفواتح الرحموت ١/ ٣٤٢، وشرح الكوكب المنير ٣/ ٣٤٢، وإرشاد الفحول ص ١٥٣، وتيسير التحرير ١/ ٢٨٠، وشرح حلولو ص ٢٢٠، وشرح المسطاسي ص ١٧.