(٢) في ز وط: "وأيضًا من مناقب". (٣) في ز: "رضي الله تعالى عنه" وهي لم ترد في ط. (٤) في ط: "أنه". (٥) المثبت من ز وط، وفي الأصل: "ضوء". (٦) في ط: "كان". (٧) قائل هذا البيت هو: أبو الحسن منصور بن إسماعيل التميمي المصري الضرير، من فقهاء الشافعية أخذ الفقه عن أصحاب الشافعي وأصحاب أصحابه، وله شعر جيد، وتوفي سنة ٣٠٦ هـ، وقبل هذا البيت قوله: عاب التفقُّه قوم لا عقول لهم ... وما عليه إذا عابوه من ضرر انظر نسبة هذين البيتين له في: طبقات الفقهاء للشيرازي (ص ١٠٨)، معجم الأدباء ١٩/ ١٨٥، وفيات الأعيان ٥/ ٢٩٠. (٨) في ط: "وليس يصح شيء في المعقول" وهو يخل بالوزن. (٩) قائل هذا البيت هو المتنبي، وهذا البيت من قصيدة أولها: =