(٢) انظر: الكفاية للخطيب ص ٤٠٢. (٣) "تغارض" في ز. (٤) "هو القارئ" في ز. (٥) وقد يقال: إنما سوي [بضم السين] بينهما لتساويهما في إفادة الرواية وصدقهما على التحديث، والله أعلم. (٦) انظر الأثر عن علي رضي الله عنه في الكفاية للخطيب ص ٣٨٣ ولفظه: "قراءتك على العالم وقراءة العالم عليك سواء إذا أقر لك به". وأخرجه الرامهرمزي في المحدث الفاصل ص ٤٢٩، بلفظ: "القراءة على العالم بمنزلة السماع منه". وانظر ة محاسن الإصلاح للبلقيني ص ٢٤٩، وتدريب الراوي للسيوطي ٢/ ١٤، وقال: رواه البيهقي في المدخل. قلت: ولم أجده في المطبوع، وانظر مقدمة محققه ص ٧٩. وأما الأثر عن ابن عباس فانظره في: الكفاية ص ٣٨٥، بلفظ: "قراءتك العالم وقراءة العالم عليك سواء"، وفي لفظ: "فإن قراءتكم علي كقراءتي عليكم". وانظر: المحدث الفاصل ص ٤٢٩، ومحاسن البلقيني ص ٢٤٩، والتدريب للسيوطي ٢/ ١٤. (٧) ساقط من الأصل.