ونقل عن الليث بن سعد ومنصور بن المعتمر جواز إطلاق حدثنا وأخبرنا. ونقل السيوطي عن قوم أنهم أجازوا أخبرنا دون غيرها، وهو رأي المؤلف. انظر: الكفاية للخطيب ص ٤٩٠، وتدريب الراوي ٢/ ٥٨، والباعث الحثيث ص ١٠٥، ومقدمة ابن الصلاح ص ٢٨٨، واللمع ص ٢٣٤، والتبصرة ص ٣٤٥، والإحكام لابن حزم ١/ ٢٥٦، والمحصول ٢/ ١/ ٦٤٥، والإبهاج ٢/ ٣٧٠. (٢) "الدليل" في ز. (٣) انظر: شرح القرافي ص ٣٧٦، والمسطاسي ص ١٢١. (٤) في ز زيادة: "من فلان"، وفي أزيادة: "فيقول". (٥) "بإصبعه أو برأسه" في أ، وخ. (٦) "به" زيادة في خ، وش. (٧) لم يفرد هذه المسألة بمرتبة أكثر الذين كتبوا في مصطلح الحديث، وإنما جعلوها مع القراءة على الشيخ، سواء أقر بلفظه أو إشارته أو سكت. انظر هذه المرتبة في: المحصول ٢/ ١/ ٦٤٦، والإبهاج ٢/ ٣٧٠. وانظر: الكفاية للخطيب ص ٤٠٩، وتدريب الراوي ٢/ ٢٠.