للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قوله: (فالنص (١) على العلة (٢) ظاهر) (٣).

ش: نحو قول (٤) الشارع (٥): العلة كذا، أو إنما (٦) فعلته لأجل كذا.

ومنه قوله تعالى: {مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ} (٧).

ومنه قوله عليه السلام: "إنما نهيتكم عن ادخار لحوم الأضاحي لأجل الدافة التي دفت عليكم".

ومنه قوله عليه السلام: "إنما جعل الاستئذان من أجل (٨) البصر" (٩).

قوله: (و (١٠) الإِيماء (١١) خمسة).


(١) "فالأول النص" في ش.
(٢) "وهو" زيادة في نسخ المتن.
(٣) انظر مسلك النص في: المحصول ٢/ ٢/ ١٩٣، والتمهيد لأبي الخطاب ٤/ ٩، والمعتمد ٢/ ٧٧٥، والإبهاج ٣/ ٤٦، والمعالم للرازي ص ٢٨١، وفواتح الرحموت ٢/ ٢٩٥، وشرح القرافي ص ٣٩٠، والمسطاسي ص ١٣٩.
(٤) "قال" في ط.
(٥) "الشاعر" في ز.
(٦) "وانما" في ز.
(٧) المائدة: ٣٢.
(٨) "لأجل" في ز وط.
(٩) حديث صحيح رواه البخاري ومسلم وغيرهما من حديث سهل بن سعد الساعدي، وهذا اللفظ موافق للفظ البخاري، فانظر كتاب الاستئذان من صحيح البخاري الحديث رقم ٦٢٤١، وأخرجه أيضًا في كتاب الديات برقم ٦٩٠١.
وانظره في الآداب من مسلم برقم ٢١٥٦، وفي الاستئذان من سنن الترمذي برقم ٢٧٠٩، وانظر: الجامع لمعمر بن راشد الأزدي برواية عبد الرزاق في آخر مصنفه، الحديث رقم ١٩٤٣١.
(١٠) "الثاني" زيادة في ش.
(١١) "وهو" زيادة في نسخ المتن.