(٢) "الحسن" في ز. (٣) "هب" في ز. (٤) "لأنه" في ز. (٥) انظر: شرح القرافي ص ٤٥٢. (٦) انظر: المصدر السابق ص ٤٥٢. (٧) كذا في النسخ الثلاث، والمعنى الظاهر للعبارة: إشارة إلى الفرق الذي لاحظ القائل بالضمان بين سورة الضمان وغيرها، ومثاله الفرق بين حمالي الطعام وغيره، أن الأيدي تسرع للطعام بخلاف غيره. وفي شرح القرافي: إشارة إلى العرف الذي لوحظ في صورة الضمان اعتباره راجح على عدم اعتباره. وفي شرح المسطاسي: لوجه أقوى منه: وهو الفرق الذي لوحظ في صورة التضمين اعتباره راجح على عدم اعتباره. اهـ، وقريب منه في شرح حلولو ص ٤١١، وانظر: شرح القرافي ص ٤٥٢،، من الطبعة المصرية، و٤٠٧ من الطبعة التونسية. =