(٢) في ز: "لا أنها موضوعة". (٣) في ط: "واحدة". (٤) "تلك" ساقطة من ط. (٥) المثبت من ز وط، وفي الأصل: "للأشخاص". (٦) قال الأصمعي: القرء عند أهل الحجاز: الطهر، وعند أهل العراق: الحيض، وقال أبو عمرو بن العلاء: يقال: قد دفع فلان إلى فلانه جاريته تقرئها مهموزة مشددة يعني تحيض عندها وتطهر، إذا أراد أن يستبرئها. وقال: إنما القرء الوقت، فقد يجوز أن يكون وقتًا للطهر ووقتًا للحيض، واقرأت الرياح هبت لوقتها، والقارئ: الوقت، وقال مالك بن الحارث الهذلي: كرهت العقر عقر بني شليل ... إذا هبت لقارئها الرياح أي: هبت الرياح لوقتها في الشتاء. انظر: الأضداد للأصمعي ص ٥. (٧) "لفظ" ساقطة من ز. (٨) في ز: "الجون موضوع للأسود". (٩) قال الأصمعي وأبو عبيدة: الجون: الأسود، والجون: الأبيض، وأنشد أبو عبيدة هذا الرجز: غَيَّر يا بنتَ الحليس لوني ... مرُّ الليالي واختلاف الجونِ وسفر كان قليل الأون عنى بالجون ها هنا: النهار، والأون: الرفق والدعة. الأضداد للأصمعي ص ٣٦. وقالت خنساء السلمية: