(٢) انظر متن الرسالة باب في الأقضية والشهادات ص ١١٦. (٣) في الرسالة: والإمام الراتب إن صلى وحده قام مقام الجماعة. انظر: الرسالة، باب في الإمامة وحكم الإمام والمأموم ص ٣٥. (٤) انظر: الفروق للقرافي الفرق السادس والعشرين ١/ ١٦١. ويقول القرافي في كتاب الأمنية (ص ٦٢) بعد ذكره للأمثلة على التقديرات الشرعية: فقد ظهر حينئذ معنى قول الفقهاء في رفض النية وفي نظائرها وحصل التنبيه على تخريج الجميع على قاعدة واحدة، وهي: قاعدة التقديرات، هي: قاعدة أجمع العلماء عليها وإذا خرجت الفروع الكثيرة على قاعدة واحدة، فهو أولى من تخريج كل فرع بمعنى يخصه؛ لأنه أضبط للفقيه. ولمزيد من التفصيل انظر: الأمنية في إدراك النية، الباب العاشر ص ٤٨ - ٦٣. (٥) "فإنه" ساقطة من ز وط. (٦) في ز وط: "فإذا". (٧) في أوخ وش: "إذا".