(٢) "معنى" ساقطة من ز. (٣) "حين" ساقطة من ط. (٤) في ز: "كوننا". (٥) في ز: "نطفة". (٦) فى ز: "ودما". (٧) في ط: "بالأرواح فيها". (٨) ذكر هذين التأويلين الأخيرين الفخر الرازي في تفسيره (٢٧/ ٢٦٩)، وذكر تأويلاً آخرِ وهو: أنه تعالى قدم ذكر الحياة فقال: {مَا هِيَ إلا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا} ثم قال بعده: {نَمُوتُ وَنَحْيَا} يعني: أن تلك الحياة منها ما يطرأ عليها الموت وذلك في حق الذين ماتوا، ومنها ما لم يطرأ الوت عليها وذلك في حق الأحياء الذين لم يموتوا بعد. (٩) في ط وز: "هذا". (١٠) المثبت بين المعقوفتين من ط وز ولم يرد في الأصل. (١١) ذكر هذا التقدير القرطبي في تفسيره وقال: وهي قراءة ابن مسعود. انظر: الجامع لأحكام القرآن ١٦/ ١٧٠.