(٢) تفسير ابن كثير: ١/ ٤٨٠. (٣) زهرة التفاسير: ١/ ٥٠٥. (٤) النكت والعيون: ١/ ٢٢١. (٥) تفسير الثعلبي: ٢/ ٤٣. (٦) صفوة التفاسير: ١/ ٣١. (٧) معاني القرآن: ١/ ٢٤٢. (٨) أخرجه ابن أبي حاتم (١٧٢): ص ١/ ٥٢، وتفسير الطبري (٢٤٦٦): ٣/ ٣١٦. (٩) أنظر: تفسير ابن أبي حاتم (١٧٣): ص ١/ ٥٢. (١٠) أنظر: تفسير ابن أبي حاتم (١٧٤)، و (١٧٦): ص ١/ ٥٢. ولفظه: " عمي عنه [أي الحق]، فهم لا يبصرونه". (١١) انظر: تفسير القرطبي: ١/ ٢١٤. (١٢) انظر: مجمع الأمثال، أبو هلال العسكري: ٧٦. (١٣) حماسة البحترى: ١٧٢. (وعوراء الكلام)، وكانت في المخطوطة: و (عوراء اللام)، وكأن الصواب ما في الحماسة. و (العوراء)، الكلمة القبيحة، أو التي تهوى جهلا في غير عقل ولا رشد. (١٤) أمالي المرتضى ١: ٤٣: ٤٤ ثم ٤٧٤، من قصيدة رواها وشرحها، وخزانة الأدب ١: ٤٦٨، وصواب رواية البيت الأول: (جارتى الخدر)، لأن قبله: ما ضر جارى إذ أجاوره أن لا يكون لبيته ستر، ورواية الشطر الثاني: (سمعى، وما بى غيره وقر)، بغير إقواء.