(٢) عالم الجن في ضوء الكتاب والسنة، عبدالكريم عبيدات: ٤٦٢. (٣) التطور الدلالي بين لغة الشعر الجاهلي ولغة القرآن - د. عودة خليل أبو عودة - مكتبة المنار - الأردن، ص (٤٧٨). (٤) أي لا يرون على طبيعتهم وصورتهم الحقيقة كما سيأتي في تعريفهم، وبذلك يعلم عدم التعارض بين هذا القول، وما ورد أنهم يتشكلون في صور البشر، والحيات والكلاب وغير ذلك وبذلك يفهم قول الشافعي: من زعم أنه يرى الجن أبطلنا شهادته: أخرجه أبو نعيم في الحلية: (٩/ ١٤١) فإنه يريد على طبيعتهم وصورتهم الحقيقية. (٥) انظر القاموس المحيط: ص ١٥٣٢، مادة (جنن)، ولسان العرب: (١٣/ ٩٥). (٦) انظر المفردات: ص ٩٨. (٧) انظر تهذيب اللغة: للأزهري (١٠/ ٤٩٩). (٨) انظر الفصل في الملل والأهواء والنحل: لابن حزم (٥/ ١٢)، وفتح الباري: (٦/ ٣٤٤)، وفيض القدير: (١/ ١١٣)