(٢) أخرجه الطبري (١٥١): ص ١/ ١٣٥. اساده ضعيف، والحديث نقله ابن كثير في التفسير ١: ٤٣، والسيوطي في الدر المنثور ١: ١١، والشوكاني في تفسيره الذي سماه فتح القدير ١: ١٠، ونسبوه أيضًا لابن أبي حاتم في تفسيره. (٣) تفسير ابن أبي حاتم (١٠): ص ١/ ٢٦، وتفسير الطبري (١٥٣): ص ١/ ١٣٧. (٤) تفسير ابن أبي حاتم (١٢): ص ١/ ٢٧. (٥) تهذيب اللغة: (حمد): ص ١/ ٩١٣، واللسان (حمد): ص ٢/ ٩٨٧. ولم أجد القول في معاني القرآن. (٦) تفسير ابن عثيمين: ١/ ٩. (٧) انظر: تفسير الفاتحة لابن رجب: ٦٤. (٨) تفسير الفاتحة: ٦٤. (٩) انظر: تفسير الفاتحة لابن رجب: ٦٤. (١٠) محاسن التأويل: ١/ ٢٢٦. (١١) حديث حسن، رواه البيهقي: (٤٠٨٧). (١٢) البيهقي: ٢/ ٢١١. (١٣) عن على بن أبى طالب رضى الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يقول فى آخر وتره: "اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك , وبمعافاتك من عقوبتك , وأعوذ بك منك , لا أحصى ثناء عليك , أنت كما أثنيت على نفسك". رواه أبو داود (١٤٢٧) والنسائي (١٧٤٧) والترمذي (٣٨٨٢) وابن ماجة (١١٧٩). (١٤) د أحمد مختار عبد الحميد عمر (٢٠٠٨)، معجم اللغة العربية المعاصرة (الطبعة الأولى)، بيروت: عالم الكتب، صفحة ٥٥٦، جزء ١١. بتصرّف.