(٢) انظر: تفسير الطبري (١٥٩)، و (١٦٠): ص ١/ ١٤٤ - ١٤٥.(٣) انظر: تفسير الطبري (١٦١)، و (١٦٢): ص ١/ ١٤٥.(٤) انظر: تفسير الطبري (١٦٥): ص ١/ ١٤٦.(٥) انظر: تفسير مقاتل بن سليمان: ١/ ٣٦.(٦) انظر: تهذيب اللغة للأزهري: ٢/ ٤١٦.(٧) انظر: النكت والعيون: ١/ ٥٥.(٨) انظر: تفسير الطبري: ١/ ١٤٤.(٩) هو عبدالله بن رؤبة أبو الشعثاء، اشتهر بالعجاج الراجز، لقي أبا هريرة، وسمع منه أحاديث، والبيت في ديوانه: ٦٠.(١٠) ديوانه: ٢/ ٧٥٠.(١١) تنصفه: أي تطلب فضله.(١٢) انظر: حكاه عنهما القرطبي في تفسيره: ١/ ٢١٣. وقول أبي عبيدة: أن العالمين: المخلوقين.(١٣) ديوانه: ١/ ١٢، والأغاني: ١٥/ ٣٧٩، ونسبه القرطبي للأعشى، ولم نقف عليه للأعشى.(١٤) حكاه عنه القرطبي في تفسيره: ١/ ٢١٣.(١٥) حكاه عنه الثعلبي في تفسيره: ١/ ١١٢.(١٦) انظر: غريب القرآن: ٣٨، قال: " (العالَمُونَ): أصناف الخلق الرُّوحانِيِّين، وهم الإنس والجن والملائكة، كلُّ صِنْفٍ منهم عالَم".(١٧) انظر: تفسير الثعلبي: ١/ ١١٢، وزاد المسير: ١/ ١٢، وتفسير القرطبي: ١/ ٢١٣.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute