(٢) أنظر: تفسير الطبري (٦٤٤٧): ٦/ ١٠٠. (٣) المحرر الوجيز: ١/ ٣٨٨. (٤) وذكر ابن عثيمين: " وإنما أضاف الإثم إلى القلب؛ لأن الشهادة أمر خفيّ؛ فالإنسان قد يكتمها، ولا يُعْلَم بها؛ فالأمر هنا راجع إلى القلب؛ ولأن القلب عليه مدار الصلاح، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله؛ وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب» [خرجه البخاري ص ٦، كتاب الإيمان، باب ٣٩: فضل من استبرأ لدينه، حديث رقم ٥٢، وأخرجه مسلم ص ٩٥٥، كتاب المساقاة، باب ٢: أخذ الحلال وترك الحرام، حديث رقم ٤٠٩٤ [١٠٧] ١٥٩٩]. [تفسير ابن عثيمين: ٣/ ٤٢٧]. (٥) تفسير الراغب الأصفهاني: ١/ ٥٩٤. (٦) المحرر الوجيز: ١/ ٣٨٨. (٧) الكشاف: ١/ ٣٣٠. (٨) تفسير الثعلبي: ٢/ ٢٩٩. (٩) صفوة التفاسير: ١/ ١٦١. (١٠) أخرجه ابن ابي حاتم (٣٠٥٤): ص ٢/ ٥٧٢. (١١) تفسير الثعلبي: ٢/ ٢٩٩. (١٢) المحرر الوجيز: ١/ ٣٨٨. (١٣) تفسير ابن عثيمين: ٣/ ٤٢٧.