(٢) الكشاف: ١/ ٣٣٢. (٣) المحرر الوجيز: ٢/ ٣٩١. (٤) إملاء ما من به الرحمن: ١/ ١٢٢. (٥) صفوة التفاسير: ١/ ١٦٣. (٦) أخرجه الطبري (٦٥٠٩): ص ٦/ ١٣٢. (٧) الوسيط: ١/ ٤١٠. (٨) تفسير ابن كثير: ١/ ٧٣٧. (٩) تفسير القرطبي: ٣/ ٤٢٥. (١٠) تفسير الثعلبي: ٢/ ٣٠٦. (١١) أخرجه الطبري (٦٥١٠): ص ٦/ ١٣٢. وأخرجه مسلم في صحيحه (٢: ١٤٦، ١٤٧). (١٢) نقله عنه الواحدي في: الوسيط: ١/ ٤١٠. (١٣) التفسير البسيط: ٤/ ٥٣٤. (١٤) أنظر: النكت والعيون: ١/ ٢٦٤، ومعاني القرآن للزجاج: ١/ ٣٧٠. (١٥) أنظر: تفسير الثعلبي: ٢/ ٣٠٧، ولفظه: "كانت بنو إسرائيل إذا نسوا شيئا ممّا أمروا به وأخطئوا، عجّلت لهم العقوبة فيحرّم عليهم شيء من مطعم أو مشرب على حسب ذلك الذنب، فأمر الله تعالى نبيّه والمؤمنين أن يسألوه ترك مؤاخذتهم بذلك". (١٦) أخرجه البخاري في ٤٥٥، كتاب الطلاق، باب ١١: الطلاق في الإغلاق والكره ... ، حديث رقم ٥٢٦٩، وأخرجه مسلم ص ٦٩٩، كتاب الإيمان، باب ٥٨: تجاوز الله عن حديث النفس والخواطر بالقلب إذا لم تستقر، حديث رقم ٣٣١ [٢٠١] ١٢٧. وقال أبو بكر: فذكرت ذلك للحسن [أي: الحديث: إن الله تجاوز لأمتي عن ثلاث، عن الخطأ والنسيان والاستكراه]، فقال: أجل، ما تقرأ بذلك قرآنا؟ {ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا} ". [أخرجه ابن أبي حاتم: (٣٠٩٢): ص ٢/ ٥٧٩]. (١٧) أنظر: معاني القرآن للزجاج: ١/ ٣٧٠.