(٢) تفسير الطبري: ٩/ ٤٩٣. (٣) التفسير الميسر: ١٠٧. (٤) تفسير مقاتل بن سليمان: ١/ ٤٥١. (٥) تفسير ابن عثيمين: ٣/ ٤٩٩. (٦) معاني القرآن: ١/ ٢٤٣. (٧) مجاز القرآن: ١/ ١٤٩. (٨) انظر: معاني القرآن للزجاج: ١/ ٢٤٣. (٩) البيت في "ديوانه" ص ٦٦، "مجاز القرآن" ١/ ١٥٠، "غريب الحديث" لأبي عبيد ١/ ١٧٣، "تفسير السمعاني" ٢/ ١٣٠، الثعلبي ١/ ١٣٤٦، "لسان العرب" ٣/ ١٥٩٥، و ١٧١٤، ٥/ ٣١٠٢. واسمه عمرو بن أحمر بن العمرو بن تميم بن ربيعة الباهلي، أبو الخطاب، أدرك الإسلام فأسلم، وغزا مغازي الروم، وأصيبت إحدى عينيه هناك، ونزل الشام، وتوفي على عهد عثمان، وهو صحيح الكلام، كثير الغرائب. ينظر: "طبقات فحول الشعراء" ٢/ ٥٧١، و ٥٨٠، و"الشعر والشعراء" ص ٢٢٣. (١٠) التفسير البسيط: ٣/ ٤٩٩، وانظر: في الإهلال: تفسير الطبري" ٣/ ٣١٩، والثعلبي: ٢/ ٤٤، والمفردات" ص ٥٢٢، واللسان" ٨/ ٤٦٨٩. (١١) أخرجه أبو داود ص ١٤٤١، كتاب الفرائض، باب ١٨: في المولود يستهل ثم يموت، حديث رقم ٢٩٢٠، وأخرجه بطريق آخر ابن ماجة ص ٢٦٤٢، كتاب الفرائض، باب ١٧: إذا استهل لمولود ورث، حديث رقم ٢٧٥١؛ وقال الألباني في الإرواء: سنده صحيح (٦/ ١٤٩)؛ فالحديث صحيح بشواهده [راجع الإرواء ٦/ ١٤٧ – ١٥٠، حديث رقم ١٢٠٧ والسلسلة الصحيحة للألباني ١/ ٢٣٣ – ٢٣٥، أحاديث رقم ١٥١، ١٥٢، ١٥٣].