(٢) ديوانه: ١٠٢. (٣) ينظر: المزهر، السيوطي: ١/ ١٤. (٤) تفسير ابن عاشور: ٣/ ٣١٤. (٥) ينظر: النقد اللغوي بين التحررر والجمود، د. نعمة رحيم العزاوي: ٣٤. وقيل بأن ابن منظور رمىى الأصمعي بالتشدد (ينظر: لسان العرب مادة (زوج). (٦) ديوانه: ٢/ ٦١. وفي اللسان (زوع): «يستبيلها»، أي: يطلب بولها. وفيه (بول): «يفسد» بدل «يحرش» و «تستبيلها» أيضاً. (٧) صحيح البخاري- الفتن - الفتنة التي تموج كموج البحر - رقم الحديث: (٦٥٧١). وفي هذا الحديث فائدة عظيمة وكنز ثمين لمن أراد ذلك فعمار ابن ياسر وعلى الرغم من أنه كان في جيش علي بن ابي طالب كرم الله وجهه ولم يكن في هذا مع السيدة عائشة رضي الله عنها فلم يمنعه ذلك من أن يقول أنها زوجة رسول الله في الدنيا والاخرة وهذه والله وحدها تكفينا من هذا الحديث. أما قوله "ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه، " فهو خرج مع أمير المؤمنين مجتهداً في ذلك ويرى أنه على صواب والسيدة عائشة رضوان الله عليها ايضاً خرجت تطلب دم عثمان وايضاً اجتهدت في ذلك وترى أنها على صواب ونحن هنا لانقول أن الحق مع عائشة رضي الله عنها أو مع أمير المؤمنين كرم الله وجهه ولكن نقول كما قال أهل السنة والجماعة: ماحدث بين الصحابة عنه نسكت وأجر الاجتهاد لهم نثبت. وهؤلاء قوم عصم الله عنا دماءهم أفلا نعصم السنتنا عنهم. (٨) انظر: تفسير ابن كثير: ١/ ٢٠٥. (٩) أنظر: تفسير الطبري (٥٣٨)، و (٥٣٩): ص ١/ ٣٩٥. (١٠) أنظر: تفسير الطبري (٥٤٠)، و (٥٤١)، و (٥٤٢)، و (٥٤٣)، و (٥٤٤)، و (٥٤٩): ص ١/ ٣٩٥ - ٣٩٦. (١١) أنظر: تفسير الطبري (٥٥٣): ص ١/ ٣٩٧. (١٢) أنظر: تفسير الطبري (٥٤٦)، و (٥٤٧)، و (٥٤٨): ص ١/ ٣٩٦. (١٣) أنظر: تفسير الطبري (٥٥٠): ص ١/ ٣٩٦. (١٤) أنظر: تفسير الطبري (٥٥١، و (٥٥٢)): ص ١/ ٣٩٧. (١٥) تفسير الطبري: ١/ ٣٩٥.