(٢) تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣٧. (٣) تفسير المراغي: ١/ ١٧٠. (٤) أخرجه ابن أبي حاتم (٩٣٧): ص ١/ ١٧٧، وفي رواية أخرى أخرده الطبري عنه (١٥٧٧): ص ٢/ ٣٦٦: " فسلوا الموت". قال الطبري: " ولا يعرف " التمني " بمعنى " المسألة " في كلام العرب. ولكن أحسب أن ابن عباس وجه معنى " الأمنية " - إذ كانت محبة النفس وشهوتها - إلى معنى الرغبة والمسألة، إذْ كانت المسألة، هي رغبة السائل إلى الله فيما سأله". [تفسير الطبري: ٢/ ٣٦٦]. (٥) أخرجه ابن أبي حاتم (٩٣٨): ص ١/ ١٧٧، وفي رواية (٩٣٦): ص ١/ ١٧٧: " لو تمنوا الموت لشرق أحدهم بريقه"، وأخرجه الطبري (١٥٦٦): ص ٢/ ٣٦٢، وبزيادة: " ولرأوا مقاعدهم من النار. ولو خرج الذين يباهلون رسول الله صلى الله عليه وسلم، لرجعوا لا يجدون أهلا ولا مالا ". وفي رواية أخرى عن ابن عباس أيضا: " لو تمنوه يوم قال ذلك لهم، ما بقي على ظهر الأرض يهودي إلا مات". [أخرجه الطبري (١٥٧٠: ص ٢/ ٣٦٣]. (٦) انظر: المحرر الوجيز: ١/ ١٨١. (٧) تفسير المراغي: ١/ ١٧٢. (٨) تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣٧. (٩) أخرجه ابن أبي حاتم (٩٣٩): ص ١/ ١٧٧. (١٠) تفسير ابن عثيمين: ١/ ٣٠٧. (١١) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٦٥. وانظر: تفسير الرازي: ١/ ١٧٥. (١٢) انظر: تفسير الطبري (١٥٧٢): ص ٢/ ٣٦٤. (١٣) انظر: تفسير الطبري (١٥٧٣): ص ٢/ ٣٦٤ - ٣٦٥. (١٤) انظر: تفسير الطبري (١٥٧٤): ص ٢/ ٣٦٥. (١٥) انظر: تفسير الطبري: ٣/ ٣٦٤.