(٢) في تشريف الأيام - ص ١٣ «أو عليه يقتصر»، وفي الدرّة: «وعليه يقتصر». (٣) ليس في الدرّة الزكية. (٤) في الأصل: «تسيد». (٥) ورد في تشريف الأيام - ص ١٣ بدل هذه الفقرة ما نصّه: «بل إنّما تفخر الملوك الأكابر بردّ ممالك على ملوكها، ونظمها على ما كانت عليه في سلوكه. وقد كان والده فعل شيئا مع الملوك السلجوقية وغيرهم وما كان أحد منهم يدينه بدين، ولا دخل معه في دين. وأقرّهم في ملكهم، وما زحزحهم عن ملكهم ويجب عليه ألاّ يرى حقّا مغتصبا ويأبى إلاّ ردّه، ولا باعا ممتدّا بالظلم ويرضى إلاّ صدّه. حتى إنّ أسباب ملكه تقوى، وأيامه تتزيّن بأفعال التقوى». وفي الدرّة الزكية ٢٥٧ باختلاف يسير: «إنما تفتخر الملوك الأكابر بردّ ممالك على ملوكها، ونظم ما كانت عليه من حسن سلوكها، فقد كان والده فعل شيء (١) من ذلك مع الملوك السلجوقية وغيرهم، وما كان أحد أخذ بدينه دين، ولا دخل معه في دين. وأقرّ بهم في ملكهم، بعد ما زحزحهم عن ملكهم. . .». (٦) النص في الدرّة الزكية هو: «وأما تحريمه على الشحاني والعسكر والقراولات في الأطراف التعرّض إلى الآخذ بالأيدي عن الأذى». (٧) عن الهامش. (٨) في النهج السديد: «الغدى»، وفي الدرة: «موارد الواردين من شوايب العدا». (٩) في النهج السديد وتشريف الأيام - ص ١٣ «فمن حين بلغنا»، وكذا في الدرّة الزكية ٢٥٧. (١٠) في النهج السديد: وتشريف الأيام - ص ١٤ «تقدّمه بمثل ذلك»، وفي الدرّة: «أن تقدّموا بمثل ذلك». (١١) في النهج السديد وتشريف الأيام - ص ١٤ «سائر نوّابنا»، وفي الدرّة: «وقابلنا الجميل بالجميل من فعله، وأمرنا سائر النواب». (١٢) الرّحبة: هي رحبة مالك بن طوق، بين الرقّة وبغداد على شاطئ الفرات. (١٣) «حلب» لم ترد في تشريف الأيام، والنهج السديد. والدرّة الزكية. (١٤) البيرة: بلد قوب سميساط بين حلب والثغور الرومية. (١٥) عين تاب: قلعة حصينة ورستاق بين حلب وأنطاكية، كانت تعرف بدلوك. (١٦) في تشريف الأيام - ص ١٤ «وعينتاب وإلى مقدّمي».