(٢) القراغول: حراس الطريق عند المغول. (٣) الشحاني: مفردها الشحنة. قال في القاموس المحيط: الشحنة في البلد من فيه الكفاية لضبطها من جهة السلطان. (٤) في تشريف الأيام - ص ٩ والدرّة «بهم». (٥) زاد في الدرّة الزكية ٢٥٢ «وأن يمشون حيث شاؤا على أحسن ما كانت عادتهم من قواعدهم». (٦) في الدرّة الزكية: «قراول لنا». (٧) في تشريف الأيام - ص ٩ «فلم يهرق دمه لحرمة». (٨) في الدرّة الزكية: «كان سبيل مثله أن يهلك، إذ سعا إلى حتفه قدمه، فلم نهرق دمه، تحرمة ما حرّم الله تعالى». (٩) في تشريف الأيام - ص ٩ «وأعدناه». (١٠) ما بين القوسين ليس في الدرّة الزكية. (١١) في الدرّة الزكية ٢٥٣: «من الضرر العام للخاص والعام من فقراء المسلمين، وعباد الله الصالحين». (١٢) في تشريف الأيام - ص ٨ «فإن». (١٣) «و» ليست في تشريف الأيام. (١٤) في تشريف الأيام - ص ٩ «التكلّف». (١٥) في تشريف الأيام - ص ٩ «المضرة». (١٦) في تشريف الأيام - ص ٨ «موجبة». وفي الدرّة الزكية ٢٥٣ وردت العبارة: «فساءت ظنونهم حتى قتلوا من قتلوا من هذه الطوايف بغير حرمة ولا جناح. فإذا ارتفعت الحاجة بحمد الله تعالى إلى ذلك، تأمّنت الطرق والمسالك، وتردّد التجّار وغيرهم، وتطمأن القلوب من الفكر في هذه الأمور، -